ACCOUNTING
ACCOUNTING
ACCOUNTING
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ACCOUNTING

منتدى الى كل المحاسبين والاقتصاديين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
سبحان الله والحمد لله ولا الاه الا الله والله اكبر
قل هو الله احد .. الله الصمد .. لم يلد ولم يولد ... ولم يكن له كفوا احد
سبحان الله وبحمده
الله لا الاه الا هو الحي القيوم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» تريخ جنين
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالثلاثاء مايو 19, 2009 1:32 am من طرف Admin

» سينما جنين
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 3:41 pm من طرف Admin

» سينما جنين
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 3:32 pm من طرف Admin

» ابليــــس يصـــف الوضـــع والحالـــة في البلاد العربي
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 2:13 pm من طرف Admin

» كيف تستيقظ لصلاة الفجر
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 2:01 pm من طرف Admin

» برامج محاسبة
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالأحد مايو 17, 2009 11:59 pm من طرف Admin

» مدافن القلوب
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالأحد مايو 17, 2009 11:56 pm من طرف Admin

» قالوا عن الحب
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالأحد مايو 17, 2009 11:52 pm من طرف Admin

» حقائق مشوهة
مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالأحد مايو 17, 2009 11:45 pm من طرف Admin

مكتبة الصور
مملكتا إسرائيل ويهوذا Empty
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 مملكتا إسرائيل ويهوذا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 16/05/2009

بطاقة الشخصية
jenin: 2

مملكتا إسرائيل ويهوذا Empty
مُساهمةموضوع: مملكتا إسرائيل ويهوذا   مملكتا إسرائيل ويهوذا Icon_minitimeالأحد مايو 17, 2009 11:25 pm

مملكتا إسرائيل ويهوذا

استمر حكم داود وسليمان حوالي ثماني عاماً وهو العصر الذهبي الذي حكمت فيه فلسطين تحت راية التوحيد والإيمان قبل الفتح الإسلامي لها .

اليهود بعد دولة سليمان عليه السلام

وبعد وفاة سليمان انقسمت مملكته إلى قسمين شكّلا دولتين منفصلتين متعاديتين في كثير من الأحيان، وعانتا من الفساد الداخلي والضعف العسكري والسياسي والنفوذ الخارجي، فعند وفاة سليمان اجتمع ممثلو قبائل بني إسرائيل الأثنتي عشرة في شكيم "قرب نابلس" لمبايعة رحبعام بن سليمان، ولكن ممثلي عشر قبائل اتفقوا على عدم مبايعته لأنه لم يعدهم – حسب الروايات – بتخفيف الضرائب، وانتخبوا بدلاً منه "يربعام" من قبيلة أفرايم ملكاً وأطلقوا اسم "إسرائيل" على مملكتهم وعاصمتهم شكيم (ثم ترزة ثم السامرة)، أما قبيلتا يهوذا وبنيامين فقد حافظتا على ولائهما لرحبعام بن سليمان وكونتا تحت حكمه مملكة "يهودا" وعاصمتها القدس .

أما مملكة "إسرائيل" فقد استمرت خلال الفترة 923 – 721 ق.م، وقد سمتها دائرة المعارف البريطانية ازدراء "المملكة الذيلية"، وقد خسرت بسبب غزة الدمشقيين كل الأراضي الواقعة شرقي الأردن وشمال اليرموك، كان "عمري" أشهر ملوك مملكة إسرائيل 885 –874 ق.م بنى السامرة وجعلها عاصمته، أما خليفته "آخاب" 874-852 ق.م فقد سمح لزوجته "إيزابل" بنت ملك صيدا وصور بفرض عبادة الإله الفينيقي "بعل" مما أدى إلى ثورة قام بها أحد الضباط واسمه "ياهو" أطاحت بآخاب وأعاد عبادة "يهوه". وفي عهد "يربعام الثاني" 785-74ق.م وهو الثالث من سلالة ياهو توسعت مملكته شمالاً على حساب الأراميين، لكن ذلك لم يستمر طويلاً إذ أدى ظهور الملك الآشوري تجلات بلسر الثالث 745-727 ق.م إلى الحد من هذا التوسع، وقام خليفته شلمنصر الخامس، ومن بعده سرجون الثاني بتأديب هوشع آخر ملوك "إسرائيل" وقضى على دولته سنة 721 ق.م، وقام الآشوريون بنقل سكان إسرائيل إلى حران والخابور وكردستان وفارس وأحلوا مكانهم جماعات من الآراميين، ويظهر أن المنفيين الإسرائيليين اندمجوا تماماً في الشعوب المجاورة لهم في المنفى فلم يبق بعد ذلك أثر للأسباط العشرة من بين إسرائيل .

أما مملكة "يهودا" 923 – 586 ق.م فحسب الروايات الإسرائيلية (وهي تؤخذ بتفحص وحذر، حيث لا يوجد بين أيدينا ما ينفي أو يثبت الكثير مما فيها) فقد انتشرت في حكم يربعام بن سليمان 923 – 916 ق.م العبادة الوثنية وفسدت أخلاق القوم بشيوع اللواط، وعندما خلفه ابنه "أبيام" 913 ق.م بقيت الأخلاق فاسدة، وعندما حكم "يهورام بن يهوشفاط" 849-842 ق.م أخوته الستة مع جماعة من رؤساء القوم، أما يوحاز بن يوتام 735-715ق.م فيذكر أنه علق قلبه بحب الأوثان حتى إنه ضحى بأولاده على مذابح الآلهة الوثنية وأطلق لنفسه عنان الشهوات والشرور، وأضل منسي بن حزقيا الذي حكم 687-642 ق.م قومه عن عبادة الله وأقام معابد وثنية .

ولسنا نستغرب هذا عن بني إسرائيل فتلك أخلاقهم مع موسى عليه السلام تشهد بذلك، كما أن القرآن الكريم يشير إلى أنهم غيروا وبدلوا وحرفوا كلام الله وقتلوا الأنبياء {لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلاً كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقاً كذبوا وفريقاً يقتلون}، ويحدثنا التاريخ أنهم قتلوا النبي "حزقيال" حيث قتله قاض من قضاتهم لأنه نهاه عن منكرات فعلها، وأن الملك منسى بن خرقيا قتل النبي أشعيا بن أموص إذ أمر بنشره على جذع شجرة لأنه نصحه ووعظه، وأن اليهود قتلوا النبي أرميا رجماً بالحجارة لأنه وبخهم على منكرات فعلوها .

ويظهر أن مملكة يهوذا قد اعترتها عوامل الضعف والوقوع تحت النفوذ الخارجي فترات طويلة، فقد هوجمت مرات عديدة وهزمت ودخل المهاجمون القدس نفسها، كما فعل شيشق فرعون مصر عندما دخل القدس واستولى على ما فيها (أواخر القرن 10 ق.م)، وهاجم الفلسطينيون والعرب القدس في عهد يهورام 849 – 842 ق.م فدخلوها واستولوا على قصر يهورام وسبوا بنيه ونساءه، أما الملك حزقيا 715 –687 ق.م فقد اضطر لإعلان خضوعه التام لملك الآشوريين سرجون الثاني بعد أن أسقط مملكة "إسرائيل"، ودفع منسي بن حزقيا الجزية لـ"أسرحدون" و"آشور بانيبال" ملكي آشور، وقد قيد الآشوريون هذا الملك بسلاسل من نحاس وذهبوا به إلى بابل ثم عاد للقدس وبها مات، وأيام حكم "يوشيا بن آمون" 640 – 609 ق.م تقدم "نخاو" بعد أن حكم ثلاثة أشهر، وأرسله لمصر أسيراً حيث مات هناك، ووضع مكانه "يهوياقيم بن يوشيا" 609-598 ق.م وقد أرهق هذا الحاكم الشعب بالضرائب ليدفع الجزية لسيده المصري ورجع إلى عبادة الأوثان، وفي أيام يهوياقيم هزم "بختنصر" البابلي "نخاو" المصري شمال سوريا سنة 605 ق.م وزحف إلى أن وصل للقدس وأخضع يهوياقيم وأذله وأدخل البلد تحت نفوذه، ولما ثار يهوياقيم على بختنصر دخل الأخير وجيشه القدس وقيد يهوياقيم بسلاسل من نحاس حيث مات بعد مدة .

وعندما حكم يهوياكين 598-597 ق.م حاصر بنوخذ نصر "بختنصر" القدس وأخذ الملك مع عائلته ورؤساء اليهود وحوالي عشرة آلاف من سكانها (فيما يعرف بالسبي الأول) وبعض خزائن الهيكل إلى بابل، ثم إن بختنصر عيّن صدقيا بن يوشيا 597-586 ق.م حيث أقسم له يمين الولاء، غير أن صدقيا في آخر حكمه ثار على البابليين الذين ما لبثوا أن زحفوا للقدس وحاصروها 18 شهراً حتى أسقطوها، وأخذ صدقيا أسيراً وربط بالسلاسل من نحاس وسيق إلى بابل، حيث يذكر أنه قتل أبناؤه أمامه وسملت عيونه، وخرب نبوخذ نصر القدس ودمر الهيكل ونهب الخزائن والثروات، وجمع حوالي 40 ألفاً من اليهود وسباهم إلى بابل "السبي البابلي الثاني" وهاجر من بقي من يهود إلى مصر ومنهم النبي إرمياه، وبذلك سقطت مملكة يهودا 586 ق.م .

ويسجل التلمود أن سقوط دولة اليهود وتدميرها لم يكن إلا "عندما بلغت ذنوب بين إسرائيل مبلغها وفاقت حدود ما يطيقه الإله العظيم، وعندما رفضوا أن ينصتوا لكلمات وتحذيرات إرمياه" وبعد تدمير الهيكل وجه النبي إرمياه كلامه إلى نبوخذ نصر والكلدانيين قائلاً: "لا تظن أنك بقوتك وحدها استطعت أن تتغلب على شعب الله المختار، إنها ذنوبهم الفاجرة التي ساقتهم إلى هذا العذاب" .

وتشير التوارة إلى آثام بين إسرائيل التي استحقوا بسببها سقوط مملكتهم، فتذكر على لسان أشعيا أحد أنبيائهم "ويل للأمة الخاطئة، الشعب الثقيل الآثم، نسل فاعلي الشر، أولاد مفسدين تركوا الرب، استهانوا بقدوس إسرائيل، ارتدوا إلى وراء" سفر أشعيا – الإصحاح الأول، وتقول التوراة "والأرض تدنست تحت سكانها لأنهم تعدوا الشرائع، غيروا الفريضة، نكثوا العهد الأبدي" سفر أشعيا – الإصحاح 24 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://account.mam9.com
 
مملكتا إسرائيل ويهوذا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دخول بني إسرائيل أرض فلسطين
» بنو إسرائيل بعد موسى عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ACCOUNTING  :: اهتمامات فلسطينية :: تاريخ فلسطين-
انتقل الى: